عناوين العدد:
- الشرق الأوسط يتجه نحو آسيا: ارتفاع التجارة يعيد تشكيل المشهد العالمي
- سياسة التوازن الخارجي المتناقضة: أميركا في الشرق الأوسط وما بعده
- الصراع والمنافسة والاحتواء سوف تشكّل ملامح منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2024
- العالم في العام 2024
- الصورة الكبيرة لاستراتيجية الصين تجاه محيطها والسّياسات الرّئيسية لنهجها
- رادار سيتا الأمني: المشهد الجيوسياسي لتركيا في عام 2024
يعرض هذا التقرير مراجعة لأبرز تحوّلات الهوية والخطاب لدى هيئة تحرير الشام وقائدها منذ العام 2012 حتى الأسبوع الأول من سيطرة الهيئة على دمشق عام 2024.
هذا الكتاب من سلسلة مقاربات يحتوي على دراسة أعدها الباحث د. محمود العلي تحت عنوان: المجموعات الإثنية في الكيان الصهيوني جذورها وتأثيراتها الراهنة على صيرورة المجموعات الصهيونية في البنية الإسرائيلية ومآل القوة لكل مجموعة على الصعد المختلفة، وأفاق المستقبل وفي ما يتعلق بتكريس وجود اليهود الروس في الكيان الصهيوني.
انفوغراف - تحوّلات الهوية لدى هيئة تحرير الشام 2012 - 2024
ركّزت هذه الدراسة على أربعة ممرات اقتصادية بارزة تُجسّد هذه الأهمية الجيوسياسية المتزايدة: الممرّ الاقتصادي الصيني الباكستاني، وممرّ شمال جنوب بين الشمال والجنوب، وممرّ الخليج والبحر الأسود، و"الممرّ الأوسط" عبر بحر قزوين. تربط كلٌّ من هذه المبادرات المناطق الرئيسية في أوراسيا، متجاوزةً عمدًا نقاط الاختناق التقليدية في التجارة العالمية.
تستعرض الدراسة البنية التحتيّة الماديّة لكلّ ممرّ- من طرقٍ وسككٍ حديدية وموانئ وعُقد لوجستيّة- ثم يُحلِّل الأطرَ التعاونيّة والتحالفات التي تقف وراء تشييدها، مبرزًا كيفية تقاطُع أهداف التنمية مع الاعتبارات الإستراتيجيّة لكلّ دولةٍ مشاركة. كما يتناول التحدّيات الأمنيّة والسياسيّة التي تُهدِّد هذه المشاريع، من عدم الاستقرار المحلّي إلى تنافس القوى الكبرى، ويختتم بتقييم آفاق تطوّر هذه الممرّات الأربعة وقدرتها على إعادة تشكيل أنماط التكامل الإقليمي والتجارة العالميّة في السنوات المقبلة.
مع كل عام تزداد منطقة غرب آسيا وشمال إفريقيا تعقيدًا بفعل الفراغات والسيولة في موازين القوى وغياب الأطر الإقليمية وقساوة التدخلات الخارجية وفشل الدول والحكومات المركزية فيما المجتمعات تتقلّب على جمر الأزمات الاقتصادية ومشاكل التنمية وضعف التمثيل السياسي والتوسع الديموغرافي والتباينات الاجتماعية. وفي ظل هذه الوقائع البنيوية تصبح ملاحظة الاتجاهات الأساسية التي تسيطر على المشهد الإقليمي المفتاح الأساس لمحاولة تبصّر مالآت الأحداث لشهور مقبلة. ورغم ذلك تبقى المفاجأة الأساسية في منطقتنا هي أن لا تقع مفاجأة ما، وكان وباء كورونا العالمي مفاجأتنا الكبرى في العام الماضي. وينطلق هذا التقرير من سبعة اتجاهات أساسية سيكون لها الوزن الأكبر في تقدير مسار الأحداث للعام 2021.
ما تتعرّض له المنطقة العربية- الإسلامية، أو ما يُطلق عليه "الشرق الأوسط الكبير"، هو في سياق تحوّلات عميقة أوسع من المنطقة تعصف بالأسس التي رست عليها الدول والمنظومة الدولية في أعقاب الحرب العالمية الثانية. فما جرى التعارف عليه من مسلّمات في العقود التي تلت هذه الحرب، بشأن الدول "المستقلة ذات السيادة" في حدودها وفي بنيتها الاجتماعية ومنظومتها السياسية هي في إطار معادلات نتائج الحرب وإعادة تشكيل المنظومة الدولية التي تشمل منطقتنا ومناطق العالم في تلك المعادلات. وهو تشكيل ليس أبدياً بل له ما قبله وما بعده.
عناوين العدد:
الشرق الأوسط وشمال إفريقيا كيفية بناء مُنتدى مُستدام للتعاون على صعيد المنطقة
ردع روسيا وإيران: تحسين الفعّالية وإيجاد الكفاءات
منافسة القوى العظمى والصراع في إفريقيا
تحدّيات ورؤى وأهداف وتحولات السياسة الخارجية التركية في مطلع "قرن تركيا"
مجتمع عالمي ذو مستقبل مشترك: مقترحات الصين وإجراءاتها
صعود الذكاء الاصطناعي التوليدي والعصر القادم للتلاعب بوسائل التواصل الاجتماعي
العنوان
بئرحسن - جادة الأسد - خلف الفانتزي وورلد - بناية الإنماء غروب - الطابق الأول
Baabda 10172010 Beirut – Lebanon P.O.Box: 24/47 وسائل الاتصال
متفرقات
|