للمرة الأولى بعد مضي 37 سنة يصل الطرفان الغرب وإيران إلى توافقٍ على نص مشترك دون أن يتنازلا أو يتراجعا عن مواقفهما الأصولية بحيث أنّه لو تمّ تنفيذ هذا الإجراء بشكل صحيح لكان من شأنه المساعدة في الوصول إلى نموذجٍ لتخفيف التشنجات والتوترات في المستقبل وأحيانًا مدّ أواصر التعاون الثنائي.