يذهب بعض التقديرات السياسة والاستراتيجية إلى أن طبيعة التجاذبات في المنطقة، وخاصة ما يجري في سورية والعراق هي بمثابة "خط الصدع" في السياسة الإقليمية والدولية، وأن مخرجات ذلك الصراع سوف تمثل إلى حد كبير طبيعة النظام الإقليمي والدولي في المرحلة القادمة، وهذا يفسر حجم التجاذبات والرهانات ومدى التدخل والتورط في صراعات المنطقة.