عمد ميرشايمر الذي يعتبر واحدا من أكثر المفكرين الواقعيين على صعيد السياسة الخارجية ومن أكثرهم تأثيرا في العلاقات الدولية في العالم في مقدمة مؤلفه إلى الإحاطة العامة بمجمل ما سيتطرق إليه من أفكار مصوبا على بعض الإيضاحات المفاهيمية كمرتكز للانطلاق في طرحه