تتجاوز الأحداث العربية المسارح التي تدور فيها، محركة رياح التغيير في اتجاهات عدة. فهي نجحت بكسر الرتابة في مجتمعات ودول عانت من جمود طويل، وهي أيضاً تقدم للبلدان الأخرى فرصة الخروج من طوق الأزمات بالاعتماد على مناهج مختلفة.
تتجاوز الأحداث العربية المسارح التي تدور فيها، محركة رياح التغيير في اتجاهات عدة. فهي نجحت بكسر الرتابة في مجتمعات ودول عانت من جمود طويل، وهي أيضاً تقدم للبلدان الأخرى فرصة الخروج من طوق الأزمات بالاعتماد على مناهج مختلفة.