مقالات: الديمقراطية والتنمية: أيهما يأتي أولاً ؟

يطرح البعض على أنفسهم السؤال التالي: إذا كان الانسداد السياسي هو أبلغ وصف لحال العالم العربي، فهل عليه أن يبقى في ردهات الانتظار معرّضاً لخطر نفاد الفرص، أم أنّ عليه الفصل بين مهمتين: الإصلاح السياسي الذي يمكن تأجيله حتى تنعقد شروطه الداخلية ويجتمع نصابه الخارجي، والتنمية الاجتماعية -الاقتصادية التي يمكن المباشرة بها دون إبطاء حيث عناصرها مكتملة وشروطها قائمة.


تحميل الملف
المقال السابق
مقالات: المقاومة في لبنان الرؤية الوطنية والمنطق الاجتماعي
المقال التالي
مقالات: تقارير التنمية البشرية: مبادرة غير مكتملة

مواضيع ذات صلة: